الأثر فوق الجيني
للصدمة النفسية قد يمتد لأجيال
أنا ابنة لاجئ فلسطيني، تعرَّض للتهجير قسرًا في عام 1948 على يد الميليشيات المسلحة التي شكَّلت نواة الجيش الإسرائيلي. وأمي من مدينة حماة السورية. لذا، أستطيع القول إن الصدمات النفسية تسري في عروق عائلتي، أو بالأحرى في حمضي النووي. أنا أيضًا عالِمة متخصصة في دراسة الجينات والتغيرات فوق الجينية لدى المجموعات العِرقية التي تعرَّضت للعنف والصدمات.
تواصل معنا: